داخلية السيسي متورطة في تهريب المخدرات وذكرى استشهاد مرسي تهيمن على مواقع التواصل

- ‎فيجولة الصحافة

تناولت المواقع الإخبارية عدة قضايا، أبرزها الانفراد الذي نشره موقع “عربي 21” حول تورط قيادات كبرى بوزارة الداخلية بحكومة الانقلاب في تهريب وتجارة المخدرات وتلقي رشاوى وعمولات ضخمة أسبوعيا من أجل حماية حيتان التهريب من الملاحقات الأمنية.

وهيمنت ذكرى استشهاد الرئيس محمد مرسي على مواقع التواصل الاجتماعي والتناول الإعلامي للمواقع المستقلة ونشر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تغريدة يتذكر فيها مرسي قائلا”رحم الله أخي العزيز”. وأصدرت 9 منظمات حقوقية بيانا مشتركا أكدت فيه أن مرسي أغتيل مع سبق الإصرار والترصد ولم يحاكم القتلة على جريمتهم حتى اليوم.

وإلى مزيد من التفاصيل والأخبار..

•  أردوغان يستذكر مرسي: رحم الله أخي العزيز//ترحم الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” على الرئيس المصري الراحل “محمد مرسي” تزامنا مع الذكرى الأولى لرحيل أول رئيس مدني منتخب في مصر بعد ثورة يناير 2011.وقال “أردوغان” في تغريدة نشرها باللغة العربية عبر حسابه على “تويتر “: “أستذكر بالرحمة أخي العزيز محمد مرسي الرئيس المصري الوحيد المنتخب ديمقراطيًا في ذكرى استشهاده”.وأرفق الرئيس التركي صورة بالتغريدة جاء فيها كلمة شهيرة للرئيس الراحل في خطابه الأخير قبيل الانقلاب عليه “ليعلم أبناؤنا أن آباءهم وأجدادهم كانوا رجالا لا يقبلون الضيم”.

•  منظمات حقوقية بعد عام على قتل مرسي: جريمة لم يُحاسَب عليها أحد//أصدرت تسع منظمات حقوقية مصرية بيانًا مشتركًا، جاء فيه “لم يُصدق أحد بأن وفاة مرسي كانت طبيعية، فقد قضى ست سنوات في الحبس الانفرادي داخل غرفة ضيقة، في ظل ظروف احتجازٍ قاسية، وسوء رعاية صحية، وإهمالٍ طبي مُتعمَّد؛ بل أشارت بعض القرائن بشكلٍ واضح إلى تعمد إنهاء حياته بأي صورةٍ كانت”. وتابعت المنظمات “فمن خصومةٍ سياسيةٍ عميقة، إلى رفْض رئيس المحكمة اتخاذ الإسعافات الأولية في حينه، إلى صدور قرار النيابة العامة بالتحفظ على كاميرات قاعة المحكمة وقت وقوع الجريمة، وقرارها أيضًا بالتحفظ على الملف الطبي الخاص بالدكتور محمد مرسي طوال فترة سنوات محبسه، انتهاءً بالإجراءات الخاصة بتسليم جثمانه ودفنه والحرص على عدم رؤية أحد له؛ وهي القرائن التي تُشير جميعها إلى توافر النية لقتله”.

•  أقطاي لعربي21: تفاهم محتمل مع مصر لن يمس “ثوابت” تركيا// نفى ياسين أقطاي، مستشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وجود أي خطوات ملموسة لتطبيع العلاقات بين بلاده والنظام المصري (الانقلابي) حاليا، لكنه لم يستبعد تفاهما بناء على المصالح المشتركة للبلدين، دون المساس بثوابت أنقرة. وفي حديث لـ”عربي21″ على هامش ندوة نظمتها بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لرحيل “محمد مرسي” أول رئيس منتخب في مصر، أوضح أقطاي أن لتركيا مصالح مشتركة مع كل من روسيا وأمريكا على سبيل المثال، رغم خلافاتها معهما في سوريا، حيث تدعم موسكو نظام الأسد فيما تدعم واشنطن الوحدات الكردية.وتابع بأن العلاقات الدولية تتيح “عدم خلط الملفات”، لكنه شدد على أن تركيا لن تقبل بأي شروط مسبقة، تمس ثوابتها، في سياق تفاهم مع مصر.وأوضح أن حقوق الإنسان خط أحمر بالنسبة لأنقرة، وهو موقف “ليس قابلا للتفاوض”.وأضاف: “نحن لا ندعم الإخوان المسلمين، هذه قضية إنسانية، لا ندعم أي طرف، نحن ندعم المهاجرين”.

•  اتهامات إثيوبية-مصرية متبادلة بإفشال مفاوضات سد النهضة// ومن الملف الليبي المشتعل على أكثر من صعيد، إلى ملف سد النهضة، الغارق في الضبابية، خاصة مع تبادل مصر وإثيوبيا الاتهام بسوء النية خلال التفاوض.وزير الخارجية الإثيوبي، جيدو أندارجاشيو، اتهم مصر بمحاولة عرقلة المفاوضات، قائلًا، أمس، إن «مصر تسير في طريقين مزدوجين في ذات الوقت، تتفاوض بينما تشوهنا باستمرار في الساحة الدولية».تصريحات أندارجاشيو تأتي بعد يوم واحد من تصريحات نظيره المصري، سامح شكري، التي قال فيها إن الجولة الأخيرة من المفاوضات لن تسفر عن نتائج إيجابية طالما أن إثيوبيا متعنتة، وفي هذه الحالة سيتعين على مصر البحث عن خيارات أخرى، كالذهاب إلى مجلس الأمن الدولي. ووصلت الخلافات بين الأطراف إلى طريق مسدود، ما دفع السودان إلى الطلب بإحالة الخلافات حول الجوانب القانونية لرؤساء مجلس الوزراء في إثيوبيا ومصر والسودان للنظر فيها. وانعقدت، الأربعاء، جلسة جديدة من المفاوضات هى السابعة من نوعها بين السودان ومصر وإثيوبيا بمشاركة وزراء الري.

•  انفراد بالوثائق: “عربي21” تنشر أكبر قضية مخدرات بتاريخ مصر..القضية تورط فيها قيادات أمنية كبرى وتستر عليها القضاء ووزارة الداخلية//   كشف بأسماء 66 شرطيا بينهم قيادات أمنية كبرى وضباط شرطة متورطون في القضية ــ  القيادات الأمنية المتورطة تحصل على آلاف الجنيهات أسبوعيا من “تجار المخدرات” لتوفير الحماية لهم ــ مدير مكتب مكافحة المخدرات بالقاهرة على رأس المتورطين.. وهكذا تستر القضاء المصري على “الجريمة” ـ

ـ 6 أدلة يكشفها الضابط مجري التحريات بعد اتهامه للأمن العام ومباحث القاهرة و”مباحث الأميرية” بالتواطؤ مع “تجار المخدرات” ــ  الضابط الذي كشف وقائع القضية وأجرى التحريات فيها تم نقله إلى مديرية “كفر الشيخ” كعقاب له

•  مصر: البرلمان يعتمد 555 مليون جنيه إضافية بموازنته الجديدة//وافقت اللجنة العامة لمجلس النواب المصري، الأربعاء، على تقرير لجنة الخطة والموازنة بشأن موازنة المجلس للعام المالي الجديد 2020-2021، والتي بلغت نحو مليار و606 ملايين جنيه، مقابل مليار و551 مليون جنيه بموازنة العام المالي الجاري 2019-2020، بزيادة بلغت 55 مليون جنيه، بهدف تغطية الزيادة السنوية في بدلات ومكافآت أعضاء المجلس والعاملين فيه. كما وافقت اللجنة التي تضم جميع رؤساء اللجان النوعية، وممثلي الهيئات الحزبية، على تخصيص 500 مليون جنيه إضافية لصالح موازنة مجلس الشيوخ الجديد، بدعوى أن مشروع الموازنة العامة للدولة للسنة المالية الجديدة لم تتضمن موازنة خاصة بالمجلس، مع العلم أن جميع المخصصات المالية للعاملين في مجلس الشورى السابق (الشيوخ حالياً) مدرجة في الأصل بموازنة مجلس النواب.

•  إسرائيل توسِّط مصر لمنع رد حماس والجهاد على الضم// تلقت إسرائيل تحذيراً من مصر من إمكانية أن تؤدي خطوة ضم أجزاء من الضفة الغربية المحتلة إلى تفجر مواجهات مسلحة، وذلك في الوقت الذي حاول فيه الاحتلال توسيط القاهرة لمنع حركتي “حماس” و”الجهاد الإسلامي من تصعيد الموقف.

•  حميدتي في زيارة مفاجئة إلى إثيوبيا لبحث “قضايا مهمة”//وصل نائب رئيس المجلس السيادي السوداني، وقائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو المعروف باسم حميدتي، اليوم الأربعاء، إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، في زيارة تعتبر الأولى له منذ تقلده منصبه قبل أكثر من عام، وفق وكالة “الأناضول”.وقالت وكالة الأنباء الإثيوبية إن أديس أبابا استقبلت حميدتي “الذي وصل إلى العاصمة في زيارة مفاجئة”، موضحة أنه سيجري خلال زيارته التي لم تحدد مدتها “مباحثات مع كبار المسؤولين الإثيوبيين بشأن قضايا مهمة بين البلدين”، من دون تفاصيل أكثر. من جانبها، أوردت وكالة “الأناضول” نقلاً عن تقارير إعلامية أن حميدتي سيبحث مع المسؤولين في أديس أبابا قضايا ذات اهتمام مشترك، على رأسها الحدود وسد النهضة الإثيوبي.