حملة على “تويتر” لإنقاذ حياة قيادي معتقل.. #أنقذوا_حياة_غلوش من الموت البطيء

- ‎فيأخبار

 أحمدي البنهاوي
دشّن نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، حملة إلكترونية على "تويتر" و"فيسبوك"؛ لإنقاذ حياة المهندس عبداللطيف غلوش، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، والمعتقل حاليا بسجن وادي النطرون، من عملية القتل الممنهج بالإهمال الطبى، مطالبين بالسماح له بالعلاج السريع وعلى نفقته الخاصة؛ حفاظا على حياته.

وحذّر النشطاء من مصير سيئ قد يتعرض له المهندس غلوش، الذي تعرض له من قبل الدكتور فريد إسماعيل، والدكتور طارق الغندور، وغيرهما.

تعليقات النشطاء

وقال حساب "أبطال في السجون": "#أنقذوا_حياة_غلوش.. يعانى المهندس عبداللطيف من آلام بالأعصاب والعمود الفقرى، فلا يستطيع القيام والحركة إلا بصعوبة بالغة.. الحرية للأحرار.. الأبطال في السجون".

وأضاف "#أنقذوا_حياة_غلوش.. كل يوم يستمر العسكر في تعذيب المعتقلين ونحن لا نتحرك، ولا تتحرك نخوتنا لإنقاذهم، لا بد من ثورة لإنقاذ مصر من العسكر القتلة".

وقال حساب طلاب ضد الانقلاب: "#عبداللطيف_غلوش يصارع الموت بسبب رفض إدارة السجن إجراء عملية قسطرة بالقلب، رغم حاجته الشديدة لها، وتدهور حالته الصحية #أنقذوا_حياة_غلوش".

وأضافت "صفا المروة": "#أنقذوا_حياة_غلوش.. الإهمال الطبي هو الموت البطيء للمعتقلين".
وعلّقت "الإهمال الطبي هو الموت البطيء للمعتقلين‎".

أما "عائشة" فأشارت إلى أن "المهندس عبداللطيف يتعرض لإهمال متعمد، مثلما تم مع فريد إسماعيل، الذى قتل بسبب الإهمال.. النظام يصفى معارضيه لأنه يدارى فشله وسوء إدارته".

وأوضحت "هاجر إبراهيم" أن "المهندس المعتقل عبداللطيف غلوش بحاجة لعمل قسطرة بالقلب، وتواجه أسرته تعنتا من إدارة سجن وادي النطرون #العلاج_حق_لكل_سجين".

وأضافت صفحة "شباب ضد الانقلاب- العاشر من رمضان" أن "المهندس عبداللطيف غلوش أحد أبناء الشرقية، يبلغ من العمر 58 عاما، وهو معتقل بسجن وادي النطرون، ويتعرض لإهمال متعمد".