كتب: سيد توكل
من مئات الكوارث التي جاءت بعد الانقلاب، تحل اليوم ذكرى حادث انفجار الطائرة الروسية، التي سقطت بعد إقلاعها من مطار شرم الشيخ، والذي راح ضحيته 224 راكبًا روسيًا، في 31 أكتوبر عام 2015.
ومنذ حادث الطائرة الروسية، خسرت السياحة المصرية في ظل انقلاب السفيه السيسي الكثير، وتراجعت بشكل ملحوظ خلال العام الماضي والعام الحالي، بعد أن أوقفت روسيا رحلاتها إلى مصر، وترفض استئنافها حتى الآن.
وباءت محاولات حكومة الانقلاب ووزارة السياحة لعودتها إلى مصر بالفشل، رغم الملايين التي تم إنفاقها لعودة السياحة، وفيما يلي ترصد بوابة "الحرية والعدالة" انهيار السياحة في مصر.
– أكتوبر 2017 وزير السياحة يقترض من "المالية" لدفع أجور الموظفين.
– مارس 2017 رفع العسكر رسوم تأشيرة دخول الأجانب إلى 60 دولارًا بدلا من 25 دولارًا للفرد.
– 2016 تراجع إجمالي عدد السياح الوافدين إلى مصر بنسبة 42%.
– 2015 أوقفت العديد من شركات الطيران العالمية رحلاتها إلى شرم الشيخ، عقب مصرع 224 سائحا في طائرة ركاب روسية.
– ديسمبر 2014 تراجعت أعداد الوفود السياحية من 782 ألفًا إلى 440 ألفًا.
– يوليو 2013 انهار قطاع السياحة في مصر بسبب الانقلاب العسكري.
