كتب: مروان الجاسم
حمل الدكتور هاني الصادق -رئيس مؤسسة الشرق الأوسط للحقوق والحريات- داخلية الانقلاب المسئولية عن حالات الإخفاء القسري للمعارضين لسياسة الانقلاب.
وقال الصادق -فى اتصال هاتفي للفقرة الإخبارية بقناة "مكملين"، اليوم الخميس-: إن قيام بعض أفراد الشرطة بالخروج عن القانون والدستور بعملية تصفية لبعض الأشخاص وبعض الحركات الموجودة الذين يعملون تحت مظلة القانون سيؤدي إلى مزيد من العنف وتزايد العمليات الإرهابية المرفوضة.
وتساءل الصادق: هل سياسية الإخفاء القسري سياسة الداخلية أم أنها سياسة بعض القيادات؟