جاويش: هذه شهادتي على براءة الرئيس مرسي

- ‎فيأخبار

كتب- حسن الإسكندراني:

 

نشر أسامة جاويش الإعلامى بقناة "الحوار" اللندنية، عبر صفحته الرسمية على "فيس بوك"، عددًا من الأسماء قال إنها الأسماء التي تدير مصائب وكوارث مصر، مضيفًا أنها شهادة للتاريخ.

 

وقال "جاويش": اللي " زوّر" ورق هنجر قديم وعمله مركز احتجاز خاص بالداخلية وغير اليافطة عشان المحامي ميطعنش في مكان احتجازه هو ممدوح شاهين مش محمد مرسي، واللي "أمر" النايب العام الراحل هشام بركات باختيار وكلاء نيابة بعينهم يحققوا في قضية التخابر عشان "يظبطوا الورق" هو ممدوح شاهين وعباس كامل مش محمد مرسي.

 

وأضاف: اللي اتصل بالنايب العام وبوزير الداخلية محمد إبراهيم وصرخ في التليفون "قضية التخابر هتبوظ" هو ممدوح شاهين وعلي عبد المولى بتاع الداخلية مش محمد مرسي واللي قال "التزوير على عينه" واللي قال "بعينهم ولاد الكلب دول يرجعوا تاني" واللي قال "آخرنا إعدام" هم ممدوح شاهين وأسامة الجندي بتاع البحرية وعباس كامل مش محمد مرسي.

 

وتابع "جاويش": اللي "أمر" النايب العام هشام بركات في التليفون يعمل "قفص زجاجي" يمنع فيه صوت مرسي في جلسة التخابر في يناير ٢٠١٤ عشان خايف صوته يوصل هو عباس كامل مش محمد مرسي، واللي "اتصل" بالنايب العام عشان يطلع ابن هيكل من قضية فساد كبرى عشان معنوياته تعبانة شوية هو عباس كامل مش محمد مرسي.

 

كما فجر مفاجأة: اللي كان بيتاجر في السلاح في صفقات مشبوهة مع الإمارات ورجل أعمال نمساوي صهيوني وقبايل تبع خليفة حفتر هو عباس كامل مش محمد مرسي، واللي عمل كل اللي فوق ده كان رجالة وضباط تابعين للمجلس العسكري وبيحركهم عبد الفتاح السيسي مش محمد مرسي.

 

واختتم حديثه: دي شهادتي على أحداث وثقتها بالصوت والصورة والمعلومات أكيد في يوم ما مصر كبلد ديموقراطي حر هتحتاج لها عشان تحاكم كل الأسماء اللي أوردتها في المنشور ده وهكون ساعتها مستعد للشهادة ضدهم في أي محكمة أو قضية.