أكد محمد شوبير -شقيق الكابتن أحمد شوبير المؤيد للانقلاب- أن فتنة الشهرة والسلطة وراء تغيير أخيه بعد أن كان متدينًا وعلى خلق.
وأضاف شوبير -عبر شاشة الثورة أمس- أنهم تربوا على الدين السمح، وأخوه كان خيرا جدًّا ومحبوب وسط أهالي طنطا مسقط رأسهما، مشيرًا إلى أن أحمد أخاه ظل على هذه الأخلاق حتى فترة 97 فترة تركه الملعب، حتى لوثته السياسة وأصبح بهذا الشكل.