– جهاز "كفتة عبدالعاطي" أبرز معجزات السيسي الطبية
– اختفاء 830 دواءً من السوق المصري
– 7% من الأدوية المغشوشة على مستوى العالم يتم إنتاجها في مصر
– 8% فقط حصلوا على عقار سوفالدي.. وسعر العقار 2400 جنيه
– بنوك الدم في مصر لا تغطي سوى ثلث الاحتياجات.. والكيس يتجاوز 800 جنيه
– إضرابات الأطباء لم تجد آذانا.. وميزانية الصحة 3%
– مصادرة مستشفيات الجمعيات الأهلية.. وحرمان 4 ملايين من العلاج
– 205 أطباء معتقلين.. ومقتل وإصابة 135 بـ نيران السيسي
– 1823 مريضا بالغدة النكافية.. و1115 بالجديرى.. و1356 بالحصبة.. و15 بإنفلونزا الطيور كتب: هيثم العابد 5 يونيو ليست ذكرى "النكسة" التي عاشها الشعب المصري في ستينيات القرن الماضي على وقع الاحتلال الصهيوني وحسب، وإنما ذكرى «النكبة» التي يعيشها الجيل الحالي بعد الانقلاب العسكري على ثورة 25 يناير ومرور 365 يومًا على وصول دبابة عبدالفتاح السيسي إلى قصر الرئاسة. عام بالتمام والكمال مر على احتلال قائد الانقلاب العسكري لمقعد الرئيس، ليقود البلاد نحو الانهيار في شتى المجالات الأمنية والاقتصادية والخدمية والاجتماعية والسياسية، ويعود بالبلاد إلى حقب الظلام الفاشية، ويعيد الدولة البوليسية في أقبح صورها القمعية، وترجع مصر في عهد السيسي إلى ما قبل 25 يناير 2011. "الحرية والعدالة" تقدم الحصاد المر لعام "رسمي" من اغتصاب السيسي، سبقه عام لإدارة البلاد من خلف الكواليس في مشهد تصدره "الطرطور" ومر عليه مرور الكرام، وتفتح في ثالث حلقات الحصاد ملف "الصحة"، الذي أتى على رأس أولويات قائد الانقلاب قبيل هزلية الانتخابات الرئاسية.
