حملة جديدة للتضامن مع الزملاء المعتقلين تحت عنوان "هنعالجهم ونخرجهم"، أطلقتها لجنة الحريات بنقابة الصحفيين للتضامن مع الصحفيين المعتقلين، والضغط لتقديم الرعاية الصحية والإنسانية لهم في مكان احتجازهم.
وستكون الأوضاع الصحية للصحفيين في السجون، أول فعاليات الحملة، من خلال تنظيم مؤتمر الأحد القادم، تطلق من خلاله تقريرًا عن الأوضاع الصحية للصحفيين المعتقلين بحضور أسرهم ومحاميهم.


وانطلقت عصر أمس حملة "السقا في خطر" عبر مواقع التواصل لكشف تردي الوضع الصحي للسقا، مطالبين بالكشف الطبي عليه وتحسين وضع احتجازه هو والصحفي عمرو بدر، ورفع مشاركون في الحملة لافتات مكتوبًا عليها "السقا في خطر" و"الصحافة مش جريمة"، بهدف علاج عدد من المعتقلين المصابين من بينهم الصحفي محمود السقا المحرر بموقع بوابة يناير والذي تم القبض عليه من مقر نقابة الصحفيين.
ونشر الصحفيون صورًا لهم حاملين لافتات تحمل نفس المطالب، كاشفين عن تدهور الحالة الصحفية للزميل "محمود السقا"، فيما قاموا بتوزيع منشورات دوّن عليها "محمود السقا بينزف في السجن وحالته الصحية سيئة "للغاية زيه زي العشرات والمئات من المعتقلين.