أثارت حادثة ملاحقة الشرطة الألمانية لطفل يبلغ من العمر 10 سنوات، استنكار العديد من الناشطين، بعدما قام برفع العلم الفلسطيني خلال تظاهرة منددة بالعدوان الإسرائيلي على غزة.
https://x.com/DrHamami/status/1837702076870115652
فكتبت ريحانة الخير: “وين حرية التعبير والرأي والديمقراطية البائدة، ألهذه الدرجة أرعبهم؟”.
https://x.com/sumayyakh/status/1837733333414863190
وأضاف هاني: “رغم كل الألم و الخذلان، صباح الخير يا فلسطين”.
https://x.com/abrahymhany290/status/1837735663896007007
وأوضحت زينب:”سيتم وضعه في مراكز الرعاية، وعمل غسيل مخ وتغيير هويته، ربنا يحفظه من كيدهم”.
https://x.com/7212mom/status/1837756864823517221
وأفاد عبدالعزيز: “أدعياء الحضارة والرقي، لم ينفخهم ويعيطيهم أكبر من حجمهم، إلا عملاؤهم الخونة من أبناء الأمة”.
https://x.com/Umma1409/status/1837725591379792252
وبين أحمد : “دولة نازية إرهابية صهيونية متوحشة”.
https://x.com/amirahmad76/status/1837718099925123546
وشاركه الرأي بواج محمد: “النازية المتفشية المتوحشة عطشانة لدماء المسلمين.”.
https://x.com/BoaagM/status/1837768391244837024
وقال حساب مصر: “كل ما هو مسلم يسبب لهم الرعب ولو كان طفلاً، ماذا حدث لكم أيها الغرب أين الحريات المزعومة؟ أين حرية الرأي التي تتفاخرون أمام الناس بها، نحن بلاد الحريات لقد سقط القناع ورأينا وجوهكم القذرة، سبحان الله الذي جعل غزة تكشف لنا كل شيء على حقيقته”.
https://x.com/scope612/status/1837771706707898831
وأوضح الدكتور إبراهيم الحمامي:”عناصر شرطة بكامل عتادهم يطاردون طفلا فلسطينيا يحمل علم فلسطين في شوارع ألمانيا، أي انهيار أخلاقي وصلوا إليه؟”.
https://x.com/DrHamami/status/1837702076870115652
ووقعت الحادثة في برلين، أمس السبت، حين قامت الشرطة بتفريق التظاهرة، ومن ثم لاحقت عناصر الشرطة الطفل، فيما حاول ناشطون منعها بالصراخ والدفاع عن الطفل.
وتأتي الحادثة في ظل تصاعد التضييق على التظاهرات المؤيدة لفلسطين في عدة دول أوروبية، وسط انتقادات حول تقييد حرية التعبير والتظاهر السلمي.